الجمعة، 26 فبراير 2010

في مهب الريح - حسين المنسي


مئات الرسائل ارسلتها وبريدك مقفل


وبادلني الحب عنك مئاتُ النساءِ


ولازلت مقتنعاً أن ردك مهما تأجل


فسوف يجيءُ بلا شك احلى مذاقا وأجمل


أحاول جذب انتبهك دوما وافشل


أحاول ان لا احن اليكي وافعل


وبعد عصور انتظاري الطويل


اؤكد أني اقتنعت بأني مغفل


فما ثم باب يؤدي اليك


وما ثم مدخل


رسالة استفهام - حسين المنسي


حيرتي يا نازكتي القلوب والأفهام


كيف استطعت يا سيدتي أن تزرعي في داخلي الغرام


وتصنعي في داخلي تفائلي وقد غدا حطام


كيف اتطعت يا سيدتي أن تبحثي مسائلي


وتقنعي فصائلي بالحرب والسلام


وتمنحي تناقضي شيئا من اهتمامك


وتولني اهتمام


كيف استطعت أن تختصري العصورا


وتملئي حقائبي زهورا


وتجعلي محابري رخام


كيف استطعت أن تكتشفي حضارتي وقد غدت ركام


وتطلبي زيارتي


وكنت يا سيدتي من الف الف عام


اعيش في الظلام

من ديوان أحبك يا قاهرية وتأتي البقية

دعيني أحبك حسب التياعي

دعيني أجسد تلك الاحاسيس حسب اقتناعي

دعيني أوزع حبك تمرا وخمرا وأرغفةً للجياعِ

أحبك جداً

وأشعر أني مهما كتبتُ

ومهما أحاول شرح انطباعي

فإنك لا تحسنين سماعي

متى تدركين شعوري الكبير ؟؟

وتستشعرين أحبك جداً فقد تكتفين بسر اندلاعي

وتلقي بنفسك مثل الحمامة فوق ذراعي

الأحد، 14 فبراير 2010

معذبتي أحبيني

أحبيني
معذبتي أحبيني
أحبيني وكوني الشمس تشرقُ من أفانيني
أحبيني وكوني زهر روضي والرياحينِ
أحبيني أحبيني
وحيكي من خيوط الشمس اغطيةً وغطيني
وردي الدفء للدنيا ولي فالبرد يطويني
أحبيني معذبتي احبيني
كإعصارٍ أحبيني وطوفي في مياديني
كطوفانٍ أحبيني ولا تخشي براكيني
اثيري كل اوردتي إذا خمدت اثيريني
ولا تقفي على وجعي كتمثال بلاتيني
معذبتي احبيني
بوجه طفولتي المصلوب في شتى عناويني
على عينيكِ في شفتيك في كتبي دواويني
احبيني معذبتي احبيني
بحق فضائلي في الحب من عهد الفراعينِ
إلى أن ترجموا دنيا هواك على موازيني
أحبيني احبيني
أحبيني
ورشي فوق أهدابي شذاكِ وفي شراييني
على كبدي
وفوق يدي
على ازهار تشرينِ
أحبيني معذبتي احبيني
ليمحو الله أخطائي ويعفيني
أحبيني أحبيني
أحبيني كما ابدوا وليس كما تريديني
أحبيني معذبتي احبيني
بأرائي
بأخطائي
بكل تناقضٍ فيني
أحبيني
أحبك فاعبري وجعي معذبتي كسكينِ
ولا تترددين كما اعيشك أن تعيشيني
احبيني معذبتي احبيني

فلسفة عاشق



اصبحت يا اميرتي في القرن الواحد والعشرين ولازلتُ احتفظ ببدائيتي في عصر التحديث وطبيعتي في عصر التقليد وخصوصيتي في عصر المعلومات

أريد أن اقول يا اميرة قلبي بأنه يستحيل أن يكون حضورك حضورا كلاسيكيا عابراً كونهُ حدثا كونياً مدهشاً فلا تستبعدي أن يرصدهُ المؤرخون في صفحاتهم على أنهُ الحدث الأهم في القرن الواحد والعشرين وأن عصرك الذهبي هو ما سيكتب عنه الشعراء والأدباء على مر العصور القادمة.

علميني كيف اسلوك ولو لدقائق بعد أن تعلمت منكِ كيف أعشق حتى الموت
وكيف تكون الأشواق هي الشي الوحيد في هذا العالم التي تستطيع ان تستوطن القلوب دون معارك او حروب.

علميني كيف اشفى من اطول نوبة أدمان عرفتها القلوب البشرية وكيف لايصبح حضورك افيونا اتعاطاه بشراهه ,
أريد أن احبك ولكني اخشى أن لا يكون حبي بمستوى انوثتك القيصرية وأشك أن هناك من يستطيع ان يفيك شيئا من ذلك الحب الذي تستحقينه كآخر انثى ادركتها اقلام المؤرخين



علميني كيف استطيع أن احبك حبا طبيعيا وأنا على علم بمدى ازدواجيتي المفرطة في حضورك الأنثوازي المدهش
وكيف اضمن أن لاتسجل مشاعري المضطربة رقما قياسيا جديدا بعد أن تجاوزت بنضات قلبي الثلاثة بليون نبضة
في الثانية الواحدة

عجبت لأمرك حين تطالبيني أن أحبك عندما نلتقي وأن اعبر لكي عن حبي بمنتهى الدقة والوضوح في لحظات لقائنا القصيرة مع أنك تعلمين أن حبي لكي لا يقاس بالكلمات
وتدركين اني احبك خمسمائة عام في اللحظة الواحدة

اعذريني..
فأنا احتاج لوقت حتى أدرك الفرق الذي بينك وبين بقية النسااء
وما يحيرني فعلا انني اعشقك عشقا جنونيا ولكني اشعر أن عشقي لك يمت بصلة لجميع نساااء الدنيا
فعندما اكتب لك رسالة حب وابعثها في البريد المستعجل اشعر أنها مرصعة بجميع طوابع البريد في العالم مع اني كتبت عليها إلى زوجتي وحبيبتي!!!

اليس عجيبا أن اقول لكي احبك على سماعة الهاتف فيبادلني الحب 700 مليون إمرأة من جميع اقطار العالم
أحبكِ للأبـــد

أحبك يا قاهرية

دعيني أنقب في بحر عينيكي عن أبجدية
تخلصني من عناء الكتابة
فلا الكلمات ولا المفردات بكل اللغات تشكل أي استجابه
دعيني أنقب في بحر عينيك عن كلمات جديدة
وعن مفردات فريدة
بمقدورها أن تعبر عنك وعني
وتشرح كل مناقب حزني
وترصد أي شعور وأي انفعال
لعشرين عاما مضت او ستأتي جديدة
أؤكد للمرة الألف أنك أنتي الوحيدة
وأن جميع العلاقات قبلك كانت مكيدة
وكل النساء اللواتي عرفتُ
وأحببتهن
وعانقتهن
وعاشرتهن وأنجبتُ منهن ألف قصيدة
كن جميعا مكيدة
فكل الكلام الجميل الذي نسبوه إليا
وكل قصيدة حب مرت بيوم على شفتيا كانت مكيدة
ففي كل يوم جديد سيأتي وبالرغم أنك أنتي الوحيدة
ستنشر كل الجرائد أني
اعاصر قصة حب جديدة
وأني أؤلف في اليوم الفي قصيدة
وأني اختصرت جميع الدروب
وأوقفت كل الحروب
ووفقتُ في الصلح ما بين حزني العميق العميق
وبين ملامح حزني الأكيدة
على الرغم أنك أنت الوحيدة

ومن بعد عام
على موعدي بالشذى والندى والحمام
أعود إليك ككل مسافر
اعود إليك بنفس الكلام
بنفس الغرام
كأن السماء التي ظللتنا وحتى الغمام
على حالها لم تزل منذ عام
أكرر للمرة الألف نفس السؤال
لماذا يقلدني عاشقيك الكرام؟؟؟
فكل الذين يجيئون قبلي إليكي بأغلى الهدايا
وأحلى الحكايا
وأحلى الكلام
رؤك بعيني التي لا تنام
فجائو إليك بفضل اشتياقي
فكان لهم شرف الأدعاءِ بأنكِ إحدى اكتشافاتهم والسلام
وحتى الذين سيأتون بعدي
سيولون عينيك أنتي بكل اهتمام
وقد يدعون اكتشاف حضارتك الأنثرية
بعد اكتشافي لها بقُرابة بليون عام

الثلاثاء، 9 فبراير 2010

فضيحة وزيرة الخارجية الأمريكية - ياخرااااشي ولا حاسة

نزار قباني - اشعار خارجة على القانون

لان من يحب فى مدينتى مجنون


لانهم فى بلدى يضعون الحب فى مرتبة الحشيش والافيون


ويشنقون باسمه ويقتلون باسمه ويكتبون باسمه القانون


قررت يا حبيبتى


قررت ياحبيبتى ان احترف الاشعار والجنون

نزار قباني - من يوميات عاشق متخلف - فيديو


نزار قباني فيديوا - إلى امرأة لا تقراء ولا تكتب


نزار قباني فيديوا - اياكي أن تتصوري


نزار قباني فيديو - متى ستعرف كم اهواك يا رجلا


ساحر خطير - فيديو

اخطر سائف في العالم

نهاية الفشر هي ضياع الرجولة ههههههه فيديو

اقوى كاميرا خفية في العالم

اغبى حارس في العالم

شاعر مصري يهجو حسني مبارك بقصيدة ياسلالالالالالالام

للعزاب فقط الزوجة الصينية

فضيحة العرب في القرن ال 21 فيديو

فضيحة مذيعة على الهوا هههههههه


ابشع صور شفتها




الأمريكان ينتهكون اعراضنا في العراق - اغتضاب العراقيات - صور






الأحد، 7 فبراير 2010

فضائح الصور التي هزت العراق .. بنات عراقيات في خدمة الجنود الامريكيين











اين العرب؟؟؟ يتداول عراقيون عبر بريدهم الالكتروني كما تنتشر على مواقع الانترنيت العراقية بين الحين والاخر صور عن فضائح لجنود وضباط اميركان في اوضاع مخلة بالاداب مع فتيات عراقيات لايعرف ظروف وجودهن مع هؤلاء العسكريين او مهنهن وان كانت مصادر تشير الى ان عددا منهن يعملن مترجمات واخريات طباخات او منظفات او باحثات عن اللذة مقابل حفنة من الدولارات .